تعويض شركات الطيران

إتفاقية مونتريال والتعويضات التي أثيرت
…و حقيقة الأمر في رأينا أن هذه الإتفاقية أرادت حماية شركات الطيران من خلال وضع سقف محدد للتعويض لايمكن تجاوزه وهو كما جاء في قانون التجارة أن لايتجاوز التعويض للراكب ٦٠٠٠ آلف دينار وأيضا وكذلك وضعت سقف لنقل البضائع والأمتعة ٦ دنانير لكل كيلو ا أما فيما يتعلق بتلف الأمتعة والبضائع فأن القانون جعل ضوابط لقبول الدعوي أن يوجة إحتجاج الي الناقل خلال أسبوع من إستلام الأمتعة التالفة وأربعة عشر يوماً بالنسبة للبضائع وفي حالة تأخير وصول الأمتعة أو البضائع فحددت مدة الإحتجاج ٢١ يوماً من وضع الأمتعة أو البضائع تحت يد المرسل إليه .
أما في ما يتعلق بأنه لايتم قبول الدعوي في حال عدم تقديم شكوي خلال ٢١ يوماً …في الواقع العملي قد صدرت أحكام نهائية لقضايا لم يقدم فيها شكاوي للناقل …وهل يكون ذلك تقصير من دفاع المدعي عليه أم أن هذا الدفع غير سديد
…وكذلك يوجد طعن أمام محكمة التمييز الذي سوف يسدل الستار عن هذه الجزئية التي فيها أراء متعددة

المحامي عبدالله الطشه
٩٥٥٠٤٠٥٥

أختيارك للمحامي  في حالة الإستشارة القانونية يجب أن تكون بناء علي معرفة ودراية في قدرة المحامي الذي ترغب في إستشارتة وذلك حتي تتمكن  من الحصول علي معلومه تساعدك علي  الإستفادة من هذه الإستشارة خصوصا عندما يكون هو متخصص في موضوع الاستشارة ، وبالتالي المحامي  مهنته وعملة قريب من عمل الدكتور البشري ، وكما أن الدكتور يستطيع أن يقدم الاستشارة في مجال علوم الطب البشري سواء  في الباطنية أو العظام آو الانف والحنجرة  الا إنه متخصص في مجال تخصصه  وهو بالمقابل ينسحب علي المحامي  قد يلم في جميع القوانين ولكن لاشك أنه يكون متخصص في بعض القضايا التي حقق فيها نجاحات وتجربة طويله حتي تعمق بها وأصبحت من إختصاصة .

صراع الحكومة والمجلس من عام ٢٠٠٦

هذا ما كنّا نحذر منه بلقاء قديم في ظل صراع الحكومة والمجلس من عام ٢٠٠٦ نتمتع بفائض في الميزانية وأيضا من عام ٢٠٠٦ لم تستقر الحكومة والمجلس أنشغلت الحكومة والمجلس عن خلق أقتصاد متنوع يحقق الرفاهية للمواطن الموازنة اليوم تواجه عجز بسبب نزول أسعار النفط وتتجه الحكومة الي ألغاء بعض الدعوم لازال مركزنا المالي قوي ومتين والكويت بلد الخير والعطاء المرحلة القادمة تتطلب الوعي لهذه التحديات من خلال الإستعانة بالشباب المخلصين المتخصصين للنهوض بالإقتصاد الوطني لجعله إقتصاد متنوع ولا نعتمد علي النفط فقط. قراءة المزيد صراع الحكومة والمجلس من عام ٢٠٠٦

مسئولية الطبيب عن الخطأ الطبي

مسئولية الطبيب جنائياً عن أي خطأ ولو كان يسيراً :  – إن مسئولية الطبيب لها وجهان :  * خطأ المهنة :- ويقصد به إخلال ذوي المهن بالواجبات الخاصة التي تفرضها عليهم مهنهم كإهمال الجراح أصول مهنة الجراحة , وتعتبر المسئولية عن الخطأ مسئولية عقدية إذا كان يربط صاحب المهنة بالمضرور عقد , أما إذا انتفى هذا العقد فالمسئولية تقصيرية . وإن كانت بعض الأحكام تعتبر مسئولية الطبيب تقصيرية في جميع الأحوال.
قراءة المزيد مسئولية الطبيب عن الخطأ الطبي